فديو هدير عبدالرازق: تطالب بتمثال لها في ميدان التحرير ... بعنوان هدير كافحت كتير وملقتش تقدير !!

هدير عبدالرازق شخصية مثيرة للجدل بتصريحات يصفها البعض بالغرابة ..هدير طالبت في بث مباشر بان يتم عمل تمثال لها يوضع في اكبر يادين القاهرة وهو ميدان التحرير طلب هدير في ظل تدوال فيديوهات جنسية لها أثار حالة كبيرة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في بث مباشر تحدثت فيه عن معاناتها في حياتها الشخصية وما وصفته بعدم التقدير الذي تلقاه رغم ما قدمته من كفاح طويل في المجتمع
قامت بتركيب كاميرات مراقبة في كل مكان داخل منزلها بما في ذلك غرفة النوم والحمام
القصة بدأت عندما علقت إحدى المتابعات على وجود كاميرات في خلفية البث المباشر لترد هدير قائلة إنها قامت بتركيب كاميرات مراقبة في كل مكان داخل منزلها بما في ذلك غرفة النوم والحمام وأوضحت أن السبب يعود إلى شعورها بأنها شخصية مستهدفة من الجميع على حد تعبيرها وأنها تسعى لحماية نفسها وتأمين حياتها من أي مخاطر
تشعر بأنها لم تلق التقدير الكافي رغم كل ما قدمته
هدير عبد الرازق واصلت حديثها بتصريحات صادمة حين قالت إنها تشعر بأنها لم تلق التقدير الكافي رغم كل ما قدمته وأضافت أنها توصي جمهورها في حال تعرضها لأي مكروه بأن يتم تشييد تمثال لها في ميدان التحرير يحمل اسم هدير كافحت كتير وملقتش تقدير وهي الجملة التي تصدرت مواقع التواصل وتحولت إلى وسم متداول خلال ساعات قليلة
حالة من الضغط النفسي والعزلة الاجتماعية
ردود الأفعال انقسمت بين من تعاطف مع هدير ورأى أنها تعبر عن حالة من الضغط النفسي والعزلة الاجتماعية التي يمر بها كثير من صانعي المحتوى في ظل الانتقادات المستمرة وبين من اعتبر تصريحاتها مبالغا فيها وغير مقبولة خاصة فيما يتعلق بتركيب الكاميرات في أماكن خاصة داخل المنزل معتبرين أن ذلك يعكس حالة من عدم الاستقرار النفسي
مواقف مثيرة للجدل أو قرارات غير متوقعة
الخبراء والمتابعون أشاروا إلى أن مثل هذه التصريحات تكشف الوجه الآخر لحياة صناع المحتوى الذين يظهرون دوما في صورة لامعة أمام الجمهور لكنهم يعانون في الواقع من ضغوط نفسية كبيرة ورغبة دائمة في الحصول على التقدير والاعتراف بجهودهم مما قد يقود البعض إلى مواقف مثيرة للجدل أو قرارات غير متوقعة
تعليقات ساخرة على تصريحات هدير
التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي كان لافتا حيث كتب بعض النشطاء تعليقات ساخرة على تصريحات هدير بينما أطلق آخرون دعوات لمساندتها وتقديم الدعم النفسي لها خاصة بعد أن أعلنت بشكل واضح أنها تشعر بأنها شخصية غير مقدرة في المجتمع فيما شارك آخرون مقاطع من البث المباشر وعلقوا عليها بعبارات تضامن مثل هدير تستحق التقدير وهدير ضحية التنمر الإلكتروني
كافحت كتير وملقتش تقدير!!!
القصة لا تزال تتصدر أحاديث الجمهور حيث بات اسم هدير عبد الرازق مرتبطا بجملة كافحت كتير وملقتش تقدير التي أصبحت عنوانا لقصتها ورسالة تحذير من الآثار السلبية التي قد يتعرض لها صناع المحتوى في ظل الضغوط الكبيرة التي يواجهونها بين حياتهم الخاصة ورغبات الجمهور