قطر الدولة العظمي والادوار المشبوهه من رشاوي لتقليل دور مصر الي استخدام قاعدة العديد الجوية لضرب غزة ودعوتها للسلام
يعتبرالدور القطري في الشرق الاوسط حالة تحتاج الي الدراسة فهذه الدويلة الصغيرة التي لايتجاوز عدد سكانها عدد مواليد عام واحد في مصر صنعت لنفسها ازرع اعلامية استطاعت ان تخدع ملاين المواطنين العرب علي مدار السنوات الماضية ختي انكشف امرها وظهرت اجندتها بكل وضوخ خلال الفترة الماضبة فأرتكبت جريمة بشعة ضد العاهل الأردني ابان زيارتة للولايات المتحدة الأمريكية وحديثها عن التهجير الفلسطيني وتُواجه قطر اتهامات متعددة تتعلق بتقديم رشاوى ومحاولات للتأثير على الأدوار الإقليمية لدول مثل مصر، بالإضافة إلى استغلال فترات الأعياد لتحقيق أهداف سياسية، والتدخل في الشؤون الداخلية لدول أخرى. تُستخدم في ذلك أدوات مالية وإعلامية لتعزيز نفوذها في المنطقة.
تقديم رشاوى وتهميش دور مصر
تُشير تقارير إلى أن قطر قدّمت دعمًا ماليًا لجماعات وأفراد بهدف التأثير على موازين القوى في المنطقة ومن هؤلاء المسئولين مكتب رئيس الوزراء الأسرائيلي وهو أمر محل تحقيق في دولة الأحتلال ، مما أدى إلى تهميش أدوار دول محورية مثل مصر. هذا الدعم المالي يُستخدم لتعزيز نفوذ جماعات معينة وتوجيه السياسات بما يتوافق مع المصالح القطرية المجهولة من الأساس.
حقيقة استخدام قاعدة العديد الجوية في قطرلظرب غزة
قاعدة العديد الجوية في قطر هي أكبر منشأة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، وتستضيف حوالي 13,000 جندي أمريكي. تُستخدم هذه القاعدة كمركز لعمليات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة. ومع ذلك، أكدت الحكومة القطرية أنها لن تسمح باستخدام قاعدة العديد لشن هجمات ضد دول أخرى. في أكتوبر 2024، صرّح رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، بأن "دولة قطر لا تقبل أن تُشن هجمات أو حروب من قاعدة العديد ضد دول في المنطقة أو خارجها" هذا هو المعلن فيما تتردد انباء عن أستخدام أسرائيل لهذه القاعدة في حربها علي غزة وهو امرا وان صح عظيم والمطلوب من أعلام قطر العظمي توضيحة فكيف تكون قطر ترعي السلام علنا وتنطلق من أراضيها مقاتلات الدم والخراب لاهالي قطاع غزة !!!!!
الأجندة القطرية والتوترات السياسيه في المنطقه
من الأتهامات التي توجه الي دولة قطر العظمي محاولات التأثير على السياسات الداخلية لدول مجاورة، بما في ذلك الأردن. يُزعم أن ذلك يتم من خلال ترجمة أو تفسير تصريحات قادة هذه الدول بطرق تخدم الأجندة القطرية، مما قد يؤدي إلى توترات دبلوماسية أو سياسية.
تعزيز الانقسامات داخل المجتمعات وتفتيت الوحدة الوطنية للدول
تعتمد قطر على وسائل الإعلام المملوكة لها، بالإضافة إلى الدعم المالي، للتأثير على الرأي العام وتوجيهه. يُعتقد أن هذه الأدوات تُستخدم لتعزيز الانقسامات داخل المجتمعات وتفتيت الوحدة الوطنية في بعض الدول، مما يُسهم في تحقيق أهداف سياسية محددة.
من الجدير بالذكر أن هذه الاتهامات تُقابل بنفي من الجانب القطري، الذي يؤكد على سياساته الداعمة للاستقرار والسلام في المنطقة.
