إيريني يسري تكسر صمتها وترد بحزم على شائعة ارتباطها بمصطفى أبو سريع.. وتهدد باللجوء للقانون

خرجت الفنانة إيريني يسري عن صمتها، لتضع حدًا نهائيًا للشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول وجود علاقة عاطفية أو ارتباط بينها وبين الفنان مصطفى أبو سريع، مؤكدة أن ما جرى تداوله عارٍ تمامًا من الصحة، ومعلنة رفضها القاطع الزج باسمها في شؤون شخصية لا تخصها.
رد رسمي عبر «فيس بوك»
وأوضحت إيريني يسري، من خلال بيان رسمي نشرته عبر صفحتها على موقع فيس بوك، أنها ستتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي شخص أو جهة تربط اسمها بشائعات أو أخبار غير صحيحة، مشددة على أن كرامتها وسمعتها خط أحمر لا تقبل المساومة.
وأكدت الفنانة أن الشائعة جاءت على خلفية تعليق منسوب إليها عقب الإعلان عن طلاق مصطفى أبو سريع، وهو تعليق لم يصدر عنها من الأساس، ولا يعكس موقفها أو رأيها بأي شكل.
توضيح العلاقة مع مصطفى أبو سريع
وشددت إيريني يسري على احترامها الكامل للفنان مصطفى أبو سريع ولأسرته، موضحة أن العلاقة التي تجمعها به لا تتجاوز حدود الزمالة والاحترام المتبادل، ولا تمت بصلة لأي ارتباط أو علاقة شخصية، مؤكدة أنها غير معنية بخصوصيات الآخرين.
اختراق الحساب وبدء التحرك القانوني

وفي تطور لافت، كشفت إيريني يسري أن حسابها على فيس بوك تعرض للاختراق، حيث تم فتحه من أجهزة وهواتف أخرى دون علمها، وهو ما تسبب في نشر التعليق المثير للجدل.
وأوضحت أنها قامت بالفعل بـ:
-
استعادة السيطرة على الحساب
-
إغلاقه مؤقتًا
-
بدء الإجراءات القانونية عبر مباحث الإنترنت
للكشف عن هوية المتسبب في إساءة استخدام حسابها وتشويه صورتها.
بيان أخير وتحذير واضح
وأكدت الفنانة أنها لن تعلق مرة أخرى على هذا الموضوع، معتبرة هذا البيان هو الرد الرسمي والنهائي، مع احتفاظها الكامل بحقها القانوني تجاه كل من:
-
يسيء استخدام اسمها
-
يربطها بشائعات كاذبة
-
يتعمد إثارة الجدل على حساب سمعتها
واختتمت بيانها بمطالبة الجميع باحترام الخصوصية والحياة الشخصية، والتوقف عن إطلاق الاتهامات غير المسؤولة، مؤكدة أن اللجوء للقانون سيكون المسار الوحيد للتعامل مع مثل هذه التجاوزات.

