الصباح اليوم
بوابة الصباح اليوم

الفنون

تصاعد أحداث الحلقة التاسعة من «ورد وشوكولاتة».. الشرطة تقترب من حل اللغز

ورد وشوكالاتة
كتبت - مي صلاح -

في تطور درامي لافت، خطفت الحلقة التاسعة من مسلسل «ورد وشوكولاتة» أنفاس المشاهدين بعدما وصلت الشرطة أخيرًا إلى الخيط الذي يقربهم من لغز اختفاء زينة، الحدث الذي بات محور التشويق والإثارة في المسلسل خلال الأيام الماضية.

الشرطة تقترب من كشف مكان زينة

بدأت الحلقة بظهور صفاء الطوخي وهي تتقدم ببلاغ رسمي يفيد اختفاء ابنتها زينة—التي تجسدها الفنانة زينة—لتنقلب موازين القصة رأسًا على عقب.
ومع دخول الشرطة على الخط، تحوّلت الشبهات مباشرة نحو زوجها، الذي يجسد شخصيته ببراعة محمد فراج، وسط توتر حاد يخيم على المنزل والمحيطين.

تحريات متشابكة تقود إلى المزرعة

ومع تتبع الأدلة وتقاطعات الخيوط، توصلت الشرطة إلى المزرعة المشتبه بكونها مسرح الجريمة، حيث يُعتقد أن زينة قد دُفنت هناك.
وبينما كان فراج يشعر بأن دائرة الخطر تضيق حوله، فوجئ بمداهمة الشرطة للمكان، لينتهي المشهد بمحاولته الهروب في لقطة حبست أنفاس الجمهور ورفعت منسوب التشويق بشكل كبير.

لقطة من

قصة مسلسل «ورد وشوكولاتة».. صراع القلب والعقل

يدور المسلسل حول مروة، الإعلامية الجريئة التي تعتمد في برنامجها على كشف القضايا المثيرة بجرأة وصراحة.
وخلال إحدى حلقاتها، تلتقي بمحامٍ نافذ يدعى صلاح—ويجسده محمد فراج—لتبدأ بينهما علاقة مركبة تمزج بين الانجذاب، والتلاعب، والغموض.

ومع الوقت، تجد مروة نفسها منجذبة إليه رغم الخطوط الحمراء التي تحيط بتاريخه، قبل أن تفاجأ برغبته في العودة إلى عائلته.
هذه اللحظة تشعل سلسلة من التطورات العاطفية والنفسية، وتتداخل فيها الخديعة بالصراع على المشاعر والسيطرة، مما يجعل المسلسل وجبات محتدمة من التشويق في كل حلقة.

لماذا أثارت الحلقة التاسعة كل هذا الجدل؟

  • لأنها أقرب الحلقات إلى كشف مصير زينة.

  • لأنها شهدت أول مواجهة حقيقية بين الشرطة وحياة صلاح.

  • لأنها وضعت الجمهور أمام سؤال محوري: هل زينة حية؟ وهل صلاح هو الجاني أم ضحية خطة أكبر؟