ليلى عبداللطيف تفجر الجدل مجددًا.. توقعات 2026 تحمل عودة علاقات فنية وظهور فنانين إلى الواجهة

عادت من جديدخبيرة الأبراج والفلك المعروفة ليلى عبداللطيف لتشعل النقاش بتوقعاتها المثيرة التي اعتاد الجمهور علي متابعتها بين فترة وأخرى. وكما حملت في الماضي نبوءات عن أحداث سياسية وأمنية أثارت الانقسام بين مؤيد ومشكك، فإنها هذه المرة اختارت أن تركز على الوسط الفني المصري واللبناني لعام 2026، حيث كشفت عن مجموعة من التوقعات التي تفاعلت معها مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع.
ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي.. عودة قريبة
توقعت ليلى عبداللطيف أن تشهد العلاقة بين النجمة ياسمين عبد العزيز والفنان أحمد العوضي عودة مفاجئة وسريعة بعد فترة من الانفصال، مشيرة إلى أن مشروعًا فنيًا مشتركًا سيعيد التواصل بينهما، ويُرجّح أن يكون بوابة لاستعادة بريقهما كـ "ثنائي ذهبي" في الوسط الفني.
ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة.. مصالحة محتملة
أما عن الفنانة ياسمين صبري، فقد ألمحت عبداللطيف إلى احتمال قوي لعودتها إلى رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، مستبعدة أن يطول غياب هذه المصالحة. ورأت أن هذه العودة قد تمنح الطرفين فرصة لإعادة بناء الثقة وتصحيح المسار في علاقتهما السابقة.
شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب.. صداقة فقط
فيما يتعلق بالفنانة شيرين عبدالوهاب، أكدت الخبيرة أن العلاقة مع الفنان حسام حبيب لن تتعدى إطار الصداقة، مستبعدة أي ارتباط رسمي جديد بينهما. هذا التوقع تزامن مع تصريحات سابقة لحسام حبيب نفى فيها وجود أزمة صحية خطيرة لشيرين، موضحًا أن سفرها الأخير كان للنقاهة فقط.
فضل شاكر.. عودة فنية قوية
بشرت عبداللطيف بعودة الفنان فضل شاكر بقوة إلى الساحة الغنائية بعد سنوات من الغياب، مع طرح أغنيتين جديدتين من المتوقع أن تحققا نجاحًا كبيرًا يفوق آخر أعماله. وأكدت أن هذه العودة ستكون بمشاركة خاصة لابنه في بعض الحفلات، لتجسّد "روح العائلة" في مسيرته الفنية.
تفاعل جماهيري واسع
التوقعات سرعان ما تصدرت التريند في مصر ولبنان، حيث تفاعل الجمهور بشكل لافت مع أخبار المصالحات والعودة الفنية. فبينما أشاد البعض بعودة محتملة لياسمين عبد العزيز والعوضي، رحّب آخرون بخبر عودة فضل شاكر إلى الساحة، معتبرين أن الساحة الغنائية بحاجة إلى صوته المميز.
بين التنجيم والواقع
وكما في كل ظهور، تثير توقعات ليلى عبداللطيف حالة من الجدل والانقسام؛ فهناك من يترقبها بفضول ويعتبرها قراءة محتملة للمستقبل، بينما يراها آخرون مجرد "ترفيه إعلامي" لا يقوم على أساس علمي. لكن الثابت أن توقعاتها لعام 2026 وضعت الوسط الفني المصري واللبناني تحت دائرة الضوء من جديد، وربطت بين العلاقات العاطفية والمشاريع الفنية، في صورة تعكس أن العام المقبل قد يكون نقطة تحول كبيرة يعيد ترتيب العلاقات ويمنح بعض النجوم فرصة جديدة للتألق.