تأيد شعبي للشرطة المصرية
الداخلية تواصل ضربات الحسم.. حملات أمنية واسعة لملاحقة البلطجية وبؤر الإجرام في مصر

تمكنت وزارة الداخليىة المصرية في صناعة مشهد عام يعكس عزيمة لا تلين وإصرارًا على ترسيخ الأمن في كافة انحاء الجمهورية ويواصل رجال وزارة الداخلية جهودهم المكثفة في ملاحقة الخارجين عن القانون وتحديدًا التصدي لظاهرة البلطجة التي باتت تشكل تهديدًا مباشرًا لأمان المجتمع. وشاهد الجميع كيق كان تصرف الشرطة المصرية بكل حزم ق مواجهة هذه الظاهرة المقلقة للمجتمع
فكانت حملات الشرطة المكثفة في مختلف محافظات الجمهورية متواصلة لا تتوقف حملات اأمنية موسعة يشنها رجال الشرطة بشجاعة واحتراف شديدين باعتراف الجميع حيث تم استهداف عدد من البؤر الإجرامية التي تمثل مصدر قلق للسكان والاهالي حتي في القري الصعيرة وتم القبض على العشرات من العناصر الخطرة التي حاولت الخروج عن النظام العام وضبط أسلحة نارية ومواد مخدرة كانت بحوزتهم.
الشرطة تفرض سيطرتها.. والأهالي يشيدون بدورها
استطاعت الشرطة المصرية فرض سطرتها الامنية بأحترافيىة عالية لاقت استحسانًا كبيرًا من المواطنين، الذين عبروا عن امتنانهم للجهود المبذولة في استتياب الأمان إلى شوارعهم وأحيائهم وقراهم . فحق المجتمع في الأمن والسلام هو واجب أصيل تقوم بة الشرطة المصرية بإخلاص، وهو ما يحظى بإشادة متزايدة من كافة فئات المجتمع.
وقد شاهدنا جميعا عبر فديوهات موثقة ماقالة المصريين عن شرطة بلادهم فالشرطة لم تكتفِ بفرض الأمن في منطقة محددة، بل أصبح الانتشار الأمني يطال مختلف أنحاء الجمهورية، في إطار خطة متكاملة لاجتثاث جذور الجريمة والقضاء علي ظىهرة مايسمية المواطنين ظاهرة عبدة موته ومطاردة البلطجية أينما وُجدوا.
الشرطة المصرية ودور وطني يستحق الدعم
وعلينا ان نؤكد هنا علي ان ما تقوم به وزارة الداخلية ورجال الشرطة المصرية من حملات استباقية وضربات قوية للبؤر الإجرامية، يعكس فهمًا حقيقيًا لمتطلبات الأمن الوطني وبث الامان في شوراع مصر بمتابعة دفيقة من جانب وزارة الداخلية ويؤكد أن تحقيق الأمان لا يمكن أن يتم إلا بتكامل الجهود بين المواطنين ورجال الأمن.
وعلي كل مواطن مساندة ا مساندة رجال الشرطة والتعاون معها في الإبلاغ عن الخارجين عن القانون فذلك لم يعد مجرد خيار بل واجب وطني تقع مسؤوليته على عاتق كل مصري حريص على سلامة بلده واستقراره. حمي الله مصر وشعبها من كل مكروه