الصباح اليوم
الخميس 28 أغسطس 2025 04:33 مـ 4 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الصباح اليوم رئيس التحريرصلاح توفيق
الأرصاد: طقس شديد الحرارة على الجنوب وأجواء رطبة بمعظم الأنحاء اليوم الخميس 28 أغسطس 2025 وزير الخارجية: مصر ترفض أي مخططات لتهجير الفلسطينيين وتعتبرها خطًا أحمر رابط الاستعلام عن وظائف البريد المصري 2025 عبر بوابة الوظائف الحكومية ماتيوس فيرنانديز إلى وست هام.. صفقة جديدة ترفع إنفاق المطارق في الميركاتو «بيتك في مصر».. 3000 شقة جديدة للمصريين بالخارج بتسهيلات سداد حتى 10 سنوات وخصومات 7% تكريم «شباب الأحزاب والسياسيين» في ختام أسبوع الابتكار بجامعة بنها الأهلية المؤتمر: وعي المصريين يتجلى في جولة الإعادة لانتخابات الشيوخ 2025 ”الجبهة الوطنية”.. النقابات المهنية ترسم خريطة الطريق نحو انتخابات النواب عاجل| التحفظ على أموال التيك توكر محمد عبد العاطي بقرار قضائي مفاجئ قطر تضخ 7.5 مليار دولار في مصر.. استثمارات استراتيجية تعزز الشراكة وتدعم الاقتصاد المصري قبل انطلاق العام الجامعي الجديد.. «التعليم العالي» تكشف القائمة السوداء للكيانات الوهمية لحماية الطلاب من شهادات مزيفة صراع المحامين يربك قضية ”مروة بنت الرئيس”.. خلافات واتهامات تمويل مشبوه تهدد مسار المحاكمة

الحوادث

الزوجة اللعوب تهرب مع عشيقها بعد إجبار زوجها على بيع كليته لسداد الديون !

هندي باع كليتة
هندي باع كليتة

اضطر رجل فقير في الهند إلى بيع إحدى كليتيه في السوق السوداء بعد أن أقنعته زوجته بأن هذه الخطوة هي الحل الوحيد لسداد ديونهم وتمويل دراسة ابنتهم وتجهيزها للزواج. وبعد عام من البحث، تم بيع الكلية بمبلغ مليون روبية، لكن الرجل أصبح طريح الفراش بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن العملية.

لكن المفاجأة الصادمة كانت في اليوم التالي، عندما اكتشف الرجل أن زوجته هربت مع رجل آخر تعرفت عليه عبر فيسبوك، واستخدمت المال الذي حصلت عليه من بيع الكلية لدفع مهره وتجهيز منزلهما الجديد، بل وتمويل شهر عسلهما!

الآن، يعيش الرجل المريض وحيدًا مع ابنته التي تكافح من أجل الاعتناء به بعد أن تخلت عنه زوجته. هذه القصة المأساوية تبرز مدى قسوة الخيانة واستغلال الثقة، خاصة عندما تكون التضحية من أجل الأسرة.

دروس مستفادة:

  1. الحذر في اتخاذ القرارات المصيرية: خاصة عندما يتعلق الأمر بالصحة والمال.

  2. أهمية التحقق من النوايا: حتى من أقرب الناس إلينا.

  3. قوة الدعم العاطفي: وجود الابنة بجانب والدها يظهر أن الأمل لا يزال موجودًا حتى في أصعب الظروف.

هذه القصة ليست مجرد حدث عابر، بل هي صرخة تذكرنا بضرورة الحفاظ على القيم الإنسانية مثل الصدق والوفاء، خاصة في عالم أصبحت فيه المادة أحيانًا أهم من المشاعر.

موضوعات متعلقة