الصباح اليوم
الأربعاء 3 سبتمبر 2025 09:54 صـ 10 ربيع أول 1447 هـ
بوابة الصباح اليوم رئيس التحريرصلاح توفيق
39,590 جنيهًا للطن!.. الحديد يواصل الصدارة والأسمنت يثبت استقراره اليوم تعرف على آخر أسعار الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الدولار يثبت أنفاسه.. استقرار العملة الأمريكية أمام الجنيه وسط ترقب المصريين استعدادًا للافتتاح.. المتحف المصري الكبير يحصل على اعتماد تقرير الغازات الدفيئة طلاب شمال سيناء.. تخفيض الحد الأدنى للالتحاق بالجامعات والمعاهد العليا الأهلي يفرض عقوبات قاسية.. وخطة محكمة لاختيار المدير الفني الجديد بعد 3 أسابيع عرض.. «درويش» يتخطى 30 مليون جنيه في شباك التذاكر أزمة الطاقة في مصر.. ورقة بحثية لحزب العدل ترصد تراجع إنتاج الغاز وتباطؤ البترول القاهرة ترحب بتحرك بلجيكا للاعتراف بفلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعدام شنقًا لنقاش قتل شقيقته بالحوامدية.. رفض عودتها لزوجها فأنهى حياتها سيدي جابر تشتعل.. الأمن يكشف تفاصيل المشاجرة الدامية بالإسكندرية رئيس حزب الاتحاد: قمة العشرين في مصر.. رسالة ثقة من العالم

العالم

”أستاذ علاقات دولية” إعادة افتتاح الكاتدرائية نوتردام إنجاز تاريخي

الكاتدرائية نوتردام
الكاتدرائية نوتردام

قال الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة باريس، إن إعادة افتتاح الكاتدرائية نوتردام بعد مرور 5 سنوات على حريقها يعد انجازًا تاريخيًا، خاصة بعد الجهد الكبير الذي بُذل من أجل إعادتها مرة أخرى، لأن هذه الكاتدرائية هي وبرج إيفل من أهم معالم باريس، ولذلك من المتوقع زيادة عدد السائحين والزائرين من أجل الإطلاع على النسخة الجديدة للكاتدرائية، متابعًا أن افتتاح الكاتدرائية «يعطي للاقتصاد الفرنسي جرعة أكسجين بعد الأزمات المتوالية عليه».

وعلق أبو دياب خلال مداخلة هاتفية على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية» على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرنسا بعدما كانت العلاقات الأمريكية الفرنسية متوترة، ولكنه بالرغم من هذا التوتر إلا أنه يحب باريس ومتعلقًا بها، واعتبر العرض العسكري الفرنسي في كل سنة مثالا يحتذى به وقرر أن يقيم مثله في الولايات المتحدة الأمريكية، ورغم بعض التخبطات تظل العلاقات بين فرنسا والولايات المتحددة جيدة.


وشرح أن الإنجاز الخاص بتجديد الكاتدرائية قام بالتبرعات وليس بالمال العام للدولة وكانت هناك حصة كبيرة للأغنياء الأمريكيين في هذه التبرعات، حيث تبرعت 35 دولة لإعادة ترميم الكاتدرائية لأهميتها بالنسبة لفرنسا وتاريخها، موضحًا أن السقوط الاقتصادي الفرنسي كان نتيجة لقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لحل الجمعية الوطنية في شهر يونيو بعد خسارته للانتخابات الأوروبية فأراد تصحيح المشهد السياسي الفرنسي، لكنه لم يستطيع، فنحن أمام برلمان فيه 3 كتل متوازية وهذا أحدث خللًا لأنه لم يكن هناك تسويات بين هذه المجموعات.